أهمية الشغالة ومربية الأطفال خلال أيام العيد

مع اقتراب عيد الاضحي المبارك باتت الأسر والعائلات تستعد بشكل كبير  لاستقبال الضيافات والعائدين لرويتنا من مدن  مدن بعيدة وايضا الاجتماع الكبير للعائلة والاحفاد.

من البديهي جدا الشعور بالسعاده بأستقبال هولاء الزوار  رغم  ما  تشعر به سيدة المنزل من الإرهاق الناتج عن  خدمة الجميع وتقديم الطعام ورفع السفر وغسل الصحون  والحفاظ علي المنزل في حالة استعداد تام للزائر التالي وهنا تكمن المشكله التي  ما ان تحتفي حتي تعود في موعدها كل عام ولمدة تتجاوز في بعض المرات الاربع آيام المتواصلة  فق العيد الكبير  وثلاثة ايام بالعيد الصغير .

العيد فرحة العائلات وموسم الاحتفالات للجميع  ولكن ليس لدي الجميع رغبة في عودتة مجددا

 

فمع اقتراب العيد تتحول ظافة البيت إلي امر  مفرط الحساسية  عند سيدة المنزل  وبات من  غير الجيد ملاحظة ورقة علي السجاده او بقة علي الطاولة أو ملائة غير منتظمة علي السرير   والبيت سواء كان فيلا او شقة   يحتاج طوال أيام السنه لوجود شغالة متمرسة لكن مع اقتراب العيد يصبح الامر الاكثر ضرورة  فالوضع هنا  مختلف فنحن علي موعد وشيك مع الزيارات والمعايدات وكلمة كل عام وانتم بخير عيد سعيد اعادة الله علينا وعليكم باليمن والبركات.

الجميع  لدية رغبة  في عودة العيد إلا سيدة  المنزل التي دأبت علي خدمة الجميع بمفردها مما بات يشكل هما تحمله كلما اقتربت تلك الايام المباركة 

ومع تمنيات الجميع بعودة العيد ثمة شئ لا تريدة سيدة المنزل أن  يعود مع  العيد في كل مرة  حتما لم اقصد المعايدات والزيارات وازدحام البيت  بالاقارب والمعارف  والاصدقاء والدخول والخروج طوال آيامه المباركه.

أنها الاعمال المنزلية الكثيره والواجبات المرهقه تجاه الضيافة  وأعمال النظافة المترتبة علي الاجتماعات الاسرية بشكل كبير وخلال ايام قليلة متقاربة  مما يؤكد علي ضرورة توفير شغالة مناسبة لحجم العمل ومتطلباته.

من طبخ متكرر وغسل  للصحون ونظافة للغرف والأرضيات  والنوافذ وتهيئة السفر وتقديم  الطعام ورفعه وتجهيز الخضر والفواكة والكعك والحلوي وتحضير الملابس وكيها للجميع خلال تلك الأيام.

ومن هنا فأنه اصبح وجود شغالة  مدربة وخبيرة بالأعمال المنزلية أمرار لابد منه  لتخفيف الحمل قليلا عن سيدة المنزل  ومنحها فرصة أفضل لحضور سهرات العائلة والجلوس مع أفرادها  والتفرغ لضيافتهم والتسامر معهم وترك هموم المنزل لذوي الخبرة المتمرسين في ذالك الجانب.

الأن الوقوف بجانبك سيدتي وتقديم الشغالة المناسبة في الوقت المناسب فبدلا من حمل هم العيد سوف نقدم لك سيدتبزاحدي امهر عاملات هاوس كير إيجيبت لتساعدك في كل شئ حتي ولو كان الامر متعلقا بتعليق زينة العيد وتشغيل أهازيجة واغانية.

هاوس كير إيجيبت بجانب كل سيدات المنزل وربات البيوت لمساعدة الجميع علي الأستمتاع بأجواء العيد العائلية والتفرغ التام  لمجالسة  الأقارب وبث المعايدات والأشواق  بالمنزل وعبر الهاتف ايضا دون الشعور بالقلق تجاه الاعمال المنزلية الشاقة أو  الأخلال بواجبات المنزل  أو التقصير بحق الضيوف.

وذالك لأننا في هاوس كير إيجيبت تجهزنا بشكل تام لأستقبال العيد بجمع كبير من الشغالات ومربيات الأطفال ومديرات المنزل  ذوي الكفائة 

والمتخصصات في كل اعمال النظافة المنزلية وتقديم الرعاية للاطفال  والجاهزات لدعمكم طوال أيام السنة  وفي جيمع المناسبات لضمان راحتكم.

عاملات ومربيات  هاوس كير   إيجيبت مدربات علي راحتكم أولا ورعاية اطفالكم ومتابعتهم في زحمة العيد وإبعادهم عن اي  مخاطر  ولا يغفلن ابدا عن الاطفال.

وعشان كدا هاوس كير ايجيبت بتقول لكم قضوا اجمل عيد وأنتم متطمئنين أن كل حاجه تمام.

#العيد_يا_مدام