مع اقتراب عيد الاضحي المبارك باتت الأسر والعائلات تستعد بشكل كبير  لاستقبال الضيافات والعائدين لرويتنا من مدن 

 

اشتهرت الأسرة  المصرية بالحرص كل عام  قضاء العطلة الصيفية علي احد الشواطئ  باحدي المدن الساحلية المفضلة لدي الاسرة وربما التي تمتلك بها شاليها أو وحدة مصيفية خصصت لهذا الموعد الغرامي مع الشاطئ والرمال  من كل عام   ولأن المصيف يشتمل وجود الأطفال المرهقين من عناء الدراسة والتعليم طوال العام   تقوم  الاسرة  بكل  حرص علي توفير الشغالة وايضا  مربية الاطفال علي وجه الخصوص  وتعتبر هذه المناسبة الاهم والأكثر حاجة لوجود الشغالات ومربيات الاطفال  وذالك لما للشغلات ومربيات الأطفال من دور بارز في  الراحه العائلية حيث تفضل الأسرة  قضاء معظم الوقت في الاستمتاع بالمناسبة ذاتها وتشاركهم الشغاله والمربية او كلاهما في تحمل الأعباء الاخري من اعمال النظافة والكي والمساعدة في اعداد الطعام  وذالك يؤدي لقضاء آيام رائعة توتي ثمارها  من التمتع  بأجواء البحر وهواء الشواطئ الطلق وحمامات الشمس  قضاء الاجازة المصيفيه والتمتع بكل لحظاتها.

الشباب هم عصب  الحياة في كل المجتمعات متميزين علي الأجيال السابقة  بأن لديهم قدرات عقلية فائقة، وإمكانات كبيرة فيما يخص التعامل مع التكنولوجيا الحديثة ومقومات وادوات الحياة العصرية التي  يزخر بها العالم في الألفية الثالثة